الاستيوباثي

يركز طب الاستيوباثى على اتباع سلوك صحى وتغيير نمط الحياة بجانب العلاج التقليدى من الجراحات والعقاقير والأدوية. ودائماً ما يلجأ العديد من الأشخاص لطبيب ”الأستيوباثى” لعلاج آلام الظهر والرقبة أو آلام المفاصل في حين ان هذا الطب يستخدم لعديد من الحالات الأخرى مثل الأزمة الصدرية، الدوار، آلام الحيض، الصداع النصفى، عرق النسا، التهاب الجيوب الأنفية، والمشاكل المرتبطة بمفاصل الفك. والعلاج بـ “الأستيوباثى” قد يكون ضمن خطة العلاج الخاصة بحالات أخرى عديدة مثل في طب الأطفال التهاب الأذن الوسطى، والإصابات التى تحدث للمولود أثناء الولادة. كما يساعد الأستيوباثى في تخفيف أعراض الشعور بعدم الارتياح كما في حالة آلام الظهر في الحمل ومشاكل الهضم. ويتصل طب “الأستيوباثى” بكبار السن حيث يقلل من آثار عوامل التقدم في السن المتصلة